حين يكون الرجل مطيعاً لزوجته، لا يخالف لها رأيا ولا يرفض لها طلباً، مطيعا لها لأبعد الحدود لايفعل شيئا إلا بعد مشورتها، حين يقول "نعم" دون أن يجادل، حين يقول حاضر دون أن يحاور، حين يهز رأسه موافقا على كل ما تقوله أو تفعله، فنحن إذن أمام زوج يوصف اجتماعيا بأنه رجل ضعيف الشخصية.
وبذلك يكون الزوج قد خالف طبيعة الزوج المعروفة طبقا للقواعد الدينية والاجتماعية وثقافة المجتمع العربى عبر الأجيال، فالزوج دائما هو بمثابة ربان السفينة للأسرة يحدد اتجاهها متى تسير ومتى تقف ولكن ليس بالاستبداد فى الرأى للزوج، ولكن بالتشاور بين الزوجين فى أمور حياتهم بما يتناسب مع مصلحة الأسرة واختيار الرأى الأنسب بحيث لا يفرض أى من الزوجين رأيه على الآخر وعندها يتحمل الرجل تبعات رأيه أن فرض رأيه الخطأ على الزوجة.
وأما بالنسبة للرجل ضعيف الشخصية أمام زوجته، ما هو إلا إنسانا مسلوب الإرادة وليس لدية القدرة على التفكير وإيجاد الحلول فى أبسط المشاكل الحياتية التى تقابله والإنسان إذا سلبت منه إرادته، فقد حريته وأصبح كالسجين عليه الطاعة والرضوخ لكل ما يطلب منه هذه الطاعة العمياء للزوجة تضع الرجل فى مواضع كثيرة محرجة سواء أمام أسرته وأهله وأمام أبنائه وأحيانا أصدقائه لأنه فقد الاحترام من قبل الزوجة فلا تعير لزعله وإحراجه شيئا لأن الرجل ضعيف الشخصية يسقط من نظر زوجته لأن المرأة بطبيعتها تحب الرجل قوى الشخصية وعندما ينزل من نظرها تسلب إرادته تدريجيا أى تسحب البساط من تحته وتجعله يفقد السيطرة والتحكم فى مجريات الأمور.
وهناك بعض الرجال تجدونهم فى العمل شخصية قوية مسيطرة على فريق العمل يتعالى صوته فى العمل لكى يعوض نقصه فى المنزل وإرادته المسلوبة والزوجة المتسلطه تبدأ فرض شخصيتها قبل الزواج بتعليم الزوج على طاعته ليتعود على ذلك وإلا تجنبته ولم تعطه وجها وتسىء فى التعامل معه، ولكى ينول الطاعة والرضا عليه بتقديم الموافقة على كل ما تطلبه منه سواء هدايا عينية أو غيرها من الأمور الاجتماعية المختلفة، وبذلك تبدأ الزوجة المتسلطه برسم شخصية الزوج وكيف ستتعامل معه بعد الزواج بنظام العصا والموزه أى الرضا عند الطاعة والنفور والحرمان من الشهوة وغيرها عند المعصية وبعض الأزواج ينساق خلف زوجته سواء بخير أوشر ويطاوعها لكى ترضى عنه وأغلب أهداف الزوجة المتسلطه هى إبعاد أى مؤثر يؤثر على زوجها ويغير من أسلوبه فى الخضوع والرضوخ لها، وتبدأ هذه المتسلطه بالتفريق بين هذا الزوج ضعيف الشخصية وأسرته ابتداء بأمه وأبيه حتى أخوته ولكل زوجة متسلطه طرقها وأساليبها المختلفة فى ذلك من كذب ونفاق وافتراءات على أهل الزوج وأحيانا يكون العكس هناك بعض الأزواج يكون ضعيف الشخصية مع أسرته وقوى الشخصية مع زوجته، وأحيانا تكون الأسرة والأهل سبب لتفريق الزوجة والزوح عن بعض لأسباب عديدة.
لذا أقولها لكل رجل متزوج لا تكن ضعيف الشخصية، كن رجلا صاحب شخصية واحدة، كن أنت القائد الذى تحكم الأمور مع الأخذ بالمشورة الصحيحة بما يصب فى مصلحة الأسرة.
وبذلك يكون الزوج قد خالف طبيعة الزوج المعروفة طبقا للقواعد الدينية والاجتماعية وثقافة المجتمع العربى عبر الأجيال، فالزوج دائما هو بمثابة ربان السفينة للأسرة يحدد اتجاهها متى تسير ومتى تقف ولكن ليس بالاستبداد فى الرأى للزوج، ولكن بالتشاور بين الزوجين فى أمور حياتهم بما يتناسب مع مصلحة الأسرة واختيار الرأى الأنسب بحيث لا يفرض أى من الزوجين رأيه على الآخر وعندها يتحمل الرجل تبعات رأيه أن فرض رأيه الخطأ على الزوجة.
وأما بالنسبة للرجل ضعيف الشخصية أمام زوجته، ما هو إلا إنسانا مسلوب الإرادة وليس لدية القدرة على التفكير وإيجاد الحلول فى أبسط المشاكل الحياتية التى تقابله والإنسان إذا سلبت منه إرادته، فقد حريته وأصبح كالسجين عليه الطاعة والرضوخ لكل ما يطلب منه هذه الطاعة العمياء للزوجة تضع الرجل فى مواضع كثيرة محرجة سواء أمام أسرته وأهله وأمام أبنائه وأحيانا أصدقائه لأنه فقد الاحترام من قبل الزوجة فلا تعير لزعله وإحراجه شيئا لأن الرجل ضعيف الشخصية يسقط من نظر زوجته لأن المرأة بطبيعتها تحب الرجل قوى الشخصية وعندما ينزل من نظرها تسلب إرادته تدريجيا أى تسحب البساط من تحته وتجعله يفقد السيطرة والتحكم فى مجريات الأمور.
وهناك بعض الرجال تجدونهم فى العمل شخصية قوية مسيطرة على فريق العمل يتعالى صوته فى العمل لكى يعوض نقصه فى المنزل وإرادته المسلوبة والزوجة المتسلطه تبدأ فرض شخصيتها قبل الزواج بتعليم الزوج على طاعته ليتعود على ذلك وإلا تجنبته ولم تعطه وجها وتسىء فى التعامل معه، ولكى ينول الطاعة والرضا عليه بتقديم الموافقة على كل ما تطلبه منه سواء هدايا عينية أو غيرها من الأمور الاجتماعية المختلفة، وبذلك تبدأ الزوجة المتسلطه برسم شخصية الزوج وكيف ستتعامل معه بعد الزواج بنظام العصا والموزه أى الرضا عند الطاعة والنفور والحرمان من الشهوة وغيرها عند المعصية وبعض الأزواج ينساق خلف زوجته سواء بخير أوشر ويطاوعها لكى ترضى عنه وأغلب أهداف الزوجة المتسلطه هى إبعاد أى مؤثر يؤثر على زوجها ويغير من أسلوبه فى الخضوع والرضوخ لها، وتبدأ هذه المتسلطه بالتفريق بين هذا الزوج ضعيف الشخصية وأسرته ابتداء بأمه وأبيه حتى أخوته ولكل زوجة متسلطه طرقها وأساليبها المختلفة فى ذلك من كذب ونفاق وافتراءات على أهل الزوج وأحيانا يكون العكس هناك بعض الأزواج يكون ضعيف الشخصية مع أسرته وقوى الشخصية مع زوجته، وأحيانا تكون الأسرة والأهل سبب لتفريق الزوجة والزوح عن بعض لأسباب عديدة.
لذا أقولها لكل رجل متزوج لا تكن ضعيف الشخصية، كن رجلا صاحب شخصية واحدة، كن أنت القائد الذى تحكم الأمور مع الأخذ بالمشورة الصحيحة بما يصب فى مصلحة الأسرة.