لا تبك فبكاؤك يُحزنني
ولا تخف فخوفك يقتلني
فبغيري أو معي تعيش في قلبي
من دون ان أراك لانه قد رسمك عقلي
حكاية في بدايتها نهايتي
ولا أريدك ان تموت معي
فانا عندي ان أراك سعيدا في فراقي
خير من ان أكون سببا في البكاء
فدموعك عندي أغلى من حياتي
هل تكفي الذكرى في ارتوائي
مما يوجد في نواقص حياتي
فشعوري بالدفء كيف يفتقدني
وشعوري بالكمال كيف يتركني
من بعد كل هذا الالتحام
ولكن عندي سعيدا أراكي
فربما الفراق أهون من عذابي
وإحساسي وما بداخلي ربما يموت مع زماني
ولكن تذكر يوما كلامي ولا تظن اني تاركك ورائي
واعلمي اني أراكي واسمع هواكي وأتنصت على همساتك فاحذري
فلا تسمحي لخيالك ان يظن فيا السوء ولو ثواني
فلو عليا لا أتركك وحدك للزمان
واعلمي ان قربي لكي هو كل امتناني
فلا تظني من كلامي و إحساسي
اني هارب وفار من الاحزان
واعلم ان فراقك لي كالطفل الذي فقد أمه وهو لا يبالي
لا يدري ماذا يكون وينتظره غدا من الالام
فيُخلق الانسان بأمٍ واحده فلو راحت فليس لها بدلاء
فعيني تراكي أماً حنوناً وقلباً ينور به طريقي
فهوني عليا ما انا فيه وارحميني
حتى نرى ما تُخفيه الايام
فربما يجمع بينا فهذا كل ما في الفؤاد
فلا تبكي فبكائك يُحزنني
ولا تخف فخوفك يقتلني
ولا تخف فخوفك يقتلني
فبغيري أو معي تعيش في قلبي
من دون ان أراك لانه قد رسمك عقلي
حكاية في بدايتها نهايتي
ولا أريدك ان تموت معي
فانا عندي ان أراك سعيدا في فراقي
خير من ان أكون سببا في البكاء
فدموعك عندي أغلى من حياتي
هل تكفي الذكرى في ارتوائي
مما يوجد في نواقص حياتي
فشعوري بالدفء كيف يفتقدني
وشعوري بالكمال كيف يتركني
من بعد كل هذا الالتحام
ولكن عندي سعيدا أراكي
فربما الفراق أهون من عذابي
وإحساسي وما بداخلي ربما يموت مع زماني
ولكن تذكر يوما كلامي ولا تظن اني تاركك ورائي
واعلمي اني أراكي واسمع هواكي وأتنصت على همساتك فاحذري
فلا تسمحي لخيالك ان يظن فيا السوء ولو ثواني
فلو عليا لا أتركك وحدك للزمان
واعلمي ان قربي لكي هو كل امتناني
فلا تظني من كلامي و إحساسي
اني هارب وفار من الاحزان
واعلم ان فراقك لي كالطفل الذي فقد أمه وهو لا يبالي
لا يدري ماذا يكون وينتظره غدا من الالام
فيُخلق الانسان بأمٍ واحده فلو راحت فليس لها بدلاء
فعيني تراكي أماً حنوناً وقلباً ينور به طريقي
فهوني عليا ما انا فيه وارحميني
حتى نرى ما تُخفيه الايام
فربما يجمع بينا فهذا كل ما في الفؤاد
فلا تبكي فبكائك يُحزنني
ولا تخف فخوفك يقتلني